ملخص موجز للفعالية الافتتاحية الافتراضية التي نظمتها شبكة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (من الآن فصاعد "شبكة الحقوق") احتفاءً بسلسلة الكتب المصورة التي أصدرتها الشبكة
نحن -الناس- الذين نمتلك القوة لإيقاف هيمنة الشركات، وعلينا أن نوقفها، فليس لدينا خيار آخر – بوبي راماكانت
ملخص موجز للفعالية الافتتاحية الافتراضية التي نظمتها شبكة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (من الآن فصاعد "شبكة الحقوق") احتفاءً بسلسلة الكتب المصورة التي أصدرتها الشبكة
قوة الـ99% للتغلب على هيمنة الشركات
في الرابع من مارس/آذار 2021 استضافت "شبكة الحقوق" الافتتاح الافتراضي لسلسلة كتبنا المصورة، "قوة الـ99% للتغلب على هيمنة الشركات". وقد ساعد هذا الافتتاح الافتراضي على الترويج للسلسلة المصورة وإلقاء الضوء على ظاهرة هيمنة الشركات -أو التأثير على مؤسسات الحكومة وصنع القرار- المنتشرة عالميًا. ولقد استضافت ديبي ستوثارد (ِشبكة آسيان البديلة بشأن بورما) الفعالية وشارك معها المتحدثون الآتون: مها عبد الله (مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان)، ومارثا ديفيا (لجنة البيئة للدفاع عن الحياة) وآنا ماريا سواريز (شبكة المعلومات والعمل الدولية بشأن أولوية الغذاء)، ووسام أحمد (مؤسسة الحق)، وشادية نفيسي (المنظمة الدولية لمسائلة الشركات)، وفيرناندا هوبنهايم (المشروع الخاص بالتنظيم والتنمية والتعليم البحوث -بودير) وبوبي راماكانت (خدمة أخبار المواطن)، ورادياتو شريف (منبر المرأة للموارد الطبيعية)، وإستر دي لا روزا (“شبكة الحقوق").
اقرأ الحلقة الأولى: “قوة الـ99% لإيقاف هيمنة الشركات على الأمم المتحدة"
تلقي الحلقة الأولى الضوء على هيمنة الشركات على الأمم المتحدة وكيفية التغلب عليها. (الحلقة متوفرة باللغات الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والعربية). لمعرفة المزيد، برجاء قراءة الورقة الخلفية التي تعرض أمثلة ملموسة لكيفية حدوث الهيمنة في سياق الأمم المتحدة.
جزيل الشكر لأعضاء شبكة الحقوق الذين عملوا جماعيًا مع السكرتارية وستوديو فنون إخوان زاجو (إنستجرام @zagowork – وصلة خارجية) للتمكن من إنجاز هذه الحلقة، وهم الآتون: أبوف غراوند، مؤسسة الحق، مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، المنظمة الدولية لمسائلة الشركات، خدمة أخبار المواطن، المشروع الخاص بالتنظيم والتنمية والتعليم البحوث، شبكة الحق في الغذاء – سييرا ليون، منبر المرأة للموارد الطبيعية، شبكة المعلومات والعمل الدولية بشأن أولوية الغذاء، شبكة آسيان البديلة بشأن بورما.