أعضاء مجلس الشبكة

يتم انتخاب مجلس الشبكة كل ثلاث سنوات من قبل الأعضاء على أساس مبادئ التنوع الإقليمي والتوازن بين الجنسين وإدماج الفئات الشعبية.

 

 


بينوتا موي داماي السيد بينوتا دهاماي لديه خبرة لأكثر من 15 عاماً في حركة حقوق الشعوب الأصلية وبناء الشبكات وأعمال الحملات والمناصرة، على المستوى الوطني، والإقليمي والدولي. قاد في منصب المنسق مؤتمر الشعوب الأصلية الآسيوية (2009-2014) في المنتدى الدائم للأمم المتحدة لقضايا الشعوب الأصلية، وفي آلية خبراء الأمم المتحدة المعنية بحقوق الشعوب الأصلية (EMRIP) بمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة. وفي الفترة من 2013 إلى 2014 مثّل الشعوب الأصلية الأسيوية في مجموعة تنسيق الشعوب الأصلية العالمية بالمؤتمر العالمي للأمم المتحدة للشعوب الأصلية 2014 (WCIP 2014) والذي انعقد في سبتمبر/أيلول 2014 في نيويورك، من تنظيم الجمعية العامة للأمم المتحدة. خدم بينوتا في منصب عضو المجلس التنفيذي لميثاق الشعوب الأصلية في آسيا (سبتمبر/أيلول 2012 – مارس/آذار 2021) وفي مجلس أمناء صندوق الأمم المتحدة للشعوب الأصلية (2015 – 2020). يخدم السيد بينوتا دهاماي حالياً في منصب عضو لجنة مناصرة حقوق الإنسان في ميثاق الشعوب الأصلية في آسيا، وفي منصب عضو خبير بآلية خبراء الأمم المتحدة المعنية بحقوق الشعوب الأصلية، وهي هيئة تابعة لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة.

 

 

كريستيانا سايتي لوواأنا رئيسة مشاركة للمنتدى العالمي لصيادي الأسماك منذ 2017؛ وقبلها -منذ 2014 وحتى الآن- أنا عضو في لجنة تنسيق المنتدى كممثلة لقارة أفريقيا. كذلك أنا عضو لجنة تنسيق "آلية المجتمع المدني والشعوب الأصلية للعلاقات مع لجنة الأمن الغذائي العالمي" منذ 2017 وحتى 2021. ثم إني أيضًا عضو "المجموعة الاستشارية للجنة الأمن الغذائي العالمي" منذ 2019 وحتى 2021. ومنذ 2004 وحتى اليوم أنا عضو في حركة الشعوب الأصلية. وفي 2006، كان لي تدخل في "المنتدى الدائم للأمم المتحدة حول قضايا الشعوب الأصلية" دفاعًا عن اتباع منهج حقوقي في التنمية. كذلك كنت واحدة من المتحدثين الرئيسيين في فيلم لريبيكا سومرز استخدم للضغط على الدول الأعضاء لتمرير "إعلان الأمم المتحدة لحقوق الشعوب الأصلية" (وهو الذي أصبح حقيقة واقعة بعد ذلك في 13 سبتمبر 2007). أنا أيضًا مؤسس ومدير منتدى إيلمولو في كينيا؛ وهي منظمة تركز على حقوق الشعوب الأصلية، والنساء، وبالأخص الصيادين الصغار ومجتمعات الصيادين.

 

 

إيرين إسكوريهويلا بلاسكو حصلت إيريني إسكورويلا بلاسكو (برشلونة، 1988) على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والإدارة، ودرجة بكالوريوس أخرى في القانون، فضلاً عن درجة الماجستير في القانون. مع تخصصها في حقوق الإنسان، دأبت على العمل لسنوات على الدفاع عن الحقوق الاجتماعية على المستويات المحلي والوطني والدولي. لديها خبرات أكاديمية وخبرات عملية في أمريكا اللاتينية (بيرو وإكوادور) وعملت في مجال الإدارة وفي جامعة برشلونة. ومنذ 2015 تشغل منصب مديرة المرصد المعني بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في برشلونة (إسبانيا)، حيث تنسق أعمال البحث والنشر، وتدريبات حقوق الإنسان، واستشارات السياسات العامة والتقاضي الاستراتيجي. مجال عملها الرئيسي هو الحق في الإسكان والحق في المدينة، من منظور تقدمي. تشارك في اتحاد المستأجرين في برشلونة وفي مجالات اجتماعية أخرى، دفاعاً عن الحق في السكن.

 

 

خوانا توليدو باسكوال امرأة من المايا الكانجوبال، ومدافعة عن حقوق الشعوب الأصلية، تتحدر من بلدية يولاليا في هويهويتينانغو، غواتيمالا. تنتسب إلى قيادة مجلس الشعوب الأصلية، وهي مؤسسة مشاركة ومنسقة للمجلس السياسي للمرأة، المنظمة التي تشمل معظم شعوب المايا في غواتيمالا، وتشارك في مجالات محلية ودولية للتحليل والمناقشة في مجال المشاركة السياسية للمرأة والحقوق بالاستشارة وتقرير المصير للشعوب الأصلية. واعترفت بها اللجنة الرئاسية لمناهضة التمييز والعنصرية لمساهمتها في تعزيز حقوق شعوب المايا والغاريفونا والزينكا في غواتيمالا. هي جزء من الشبكة العالمية للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فضلاً عن الفريق العامل المعني بمساءلة الشركات الذي يضغط من أجل إبرام معاهدة للأمم المتحدة تكون ملزمة في شأن حقوق الإنسان والأعمال.

 

 

مها عبد الله مها عبد الله هي باحثة قانونية ومدافعة عن حقوق الإنسان من فلسطين. هي حالياً منسقة المناصرة الدولية في مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، وهي منظمة إقليمية تعمل على تعزيز حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقبل شغل هذا المنصب، كانت مها باحثة قانونية أولى ومسؤولة مناصرة في مركز الحق، وهي منظمة حقوقية غير حكومية فلسطينية. ومن خلال عملها بالبحث القانوني، تركز مها كثيراً على تورط الشركات والقطاع الخاص في الانتهاكات المرتكبة في سياق النزاعات والاحتلال، بما يشمل انتهاك الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. حصلت مها في نوفمبر/تشرين الثاني 2017 على درجة الماجستير في القانون الدولي لحقوق الإنسان من المركز الأيرلندي لحقوق الإنسان في غالواي. وقبل هذا، بين يوليو/تموز 2013 وأغسطس/آب 2016، عملت مها باحثة في مركز الحق. وفي 2013، تخرجت مها في الجامعة الأمريكية بالقاهرة بدرجة بكالوريوس في العلوم السياسية، بالتخصص في شعبة القانون العام والدولي، وتخصص فرعي في التاريخ والاقتصاد. وبعد دراساتها الجامعية، انضمت مها إلى منظمة مساعدة اللاجئين في أفريقيا والشرق الأوسط (AMERA) في القاهرة كاستشارية قانونية متدربة لمدة 6 أشهر، حيث عملت مع ومثلت اللاجئين من مختلف مناطق العالم.

ماري آن مانجا بايانج هو شخص من السكان الأصليين ، ومدافع عن حقوق الإنسان ، وامرأة ، ومحامية. يدور عمل مانجا منذ أكثر من عقدين حول هذه الخصائص الأساسية التي تصفها.

 

 

رايان شليف أنا ناشط طيلة حياتي العملية، ولقد قدت حملات محلية وعالمية لحقوق الإنسان، بمجال الحقوق الاجتماعية والاقتصادية على مدار 25 عاماً. بدأت عملي مُنظماً لحراك المجتمعات المحلية ثم عملت بالعفو الدولية (بالمقر الرئيسي) وأدرت الحملات العالمية الخاصة بالإخلاءات القسرية، بمجال إدارة إنتاج محتوى الفيديو والتقنية، بمنظمة "ويتنس". تخصصت في أدوات الحملات الجماعية واستخدام التقنية من أجل التغيير. وفي منصب المدير التنفيذي لمشروع المحاسبة الدولية، عملت على ضمان أن يقود جميع الناس القرارات التي تؤثر على سكنهم وبيئتهم ومجتمعاتهم. يسأل مشروع المحاسبة الدولية سؤالاً مركزياً: "ماذا لو كانت التنمية من تصميم وتحت قيادة الناس؟" من ثم كانت مقاربات قيادة المجتمع لأنشطة إعمال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في القلب من أنشطة المشروع. وتُعد الشبكة العالمية بيتاً مثالياً لمشروع المحاسبة الدولية، يمكنه من خلاله أن يتعلم أكثر ويسهم أكثر.