عملت ديبي ستوتهارد – ماليزية الجنسية – منذ عام 1981 مراسلة صحفية معنية بتغطية أخبار الجريمة، ومستشارة حكومية، ومناصرة لحقوق الإنسان، ومُعلمة. في 1996، أسست شبكة آسيان البديلة بشأن بورما لتطوير وتقديم برامج للتدريب والمناصرة مبتكرة الصيغة بمجال حقوق الإنسان. هي عضوة في اللجنة التوجيهية للفريق العامل المعني بمحاسبة الشركات في الشبكة العالمية، وفي “دائرة الابتكار من أجل تغيير الحوكمة العالمية”. سبق أن خدمت في منصب الأمينة العامة للفدرالية الدولية لحقوق الإنسان (2013-2019). ديبي ناشطة تركز على المستوى الشعبي، وقد عملت مع المجتمعات للاشتباك مع الدول والمنظمات الحكومية الدولية وغير ذلك من الأطراف في آسيا وأفريقيا وأوروبا والأمريكتين. وقامت بإعداد برامج تدريبية تركز على الأولويات المواضيعية الخاصة بالأعمال التجارية وحقوق الإنسان، وعلى السياسات الاقتصادية المراعية لحقوق الإنسان، وعلى الوقاية من الفظائع الكبرى، وقيادة المرأة، وشاركت في أكثر من 300 ورشة تدريبية على مدار 14 سنة، وقد انعقدت ورش كثيرة منها في مناطق ريفية وأخرى متضررة من النزاعات.
