تحد الأزمات المالية والبيئية وأزمات الصحة العامة في عصرنا من قدرة الحكومات على تلبية الاحتياجات الفورية والضرورية لسكانها، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. وقد زادت هذه الظاهرة من حدة أوجه عدم المساواة وعرضت حقوق الإنسان للخطر وزادت من حدة الفقر.
المستجدات
مصنف بواسطة+